عزيزى المواطن
ابتسم للطوارئ فهى لك وأنت لها .. وإياك ثم إياك أن تحاول خرق الحظر المفروض فماهى إلا رصاصة احتفظ بها محمود ياسين فى جيبه بعد أن عاد من الجبهه وسلمها على يد محضر للفريق السيسى الذى استخدم التفويض الذى منحه له أعضاء جماعة الليزر الأخضر ليقتل بها من يعارضه لدواعى محاربة الإرهاب .. ولا تحزن أيها المعارض إن كنت حياً ولا تتأوه إن كنت مصاباً فما الحياة فى مصر إلا شمس تطلع صباحاً على المغفلين وتغرب ليلاً على المحظورين .. فتعلم الدرس ولا تسلم صوتك لأى مرشح يخدعك بالنهضه أو بالاستقرار أو بمحاربة الإرهاب فالشعب يحتاج إلى حاكم يردعه لا مندوب يداعبه ويبيع له الوهم ولايستطيع أن يحمى نفسه من ذئاب العروش .. ولا تنسى عزيزى المواطن السيس أن تبلغ عن جارك وتقدم بياناته التفصيليه للجهات المعنية حماية له من نفسه ومن أفكاره وعندما تحضر القوات ليبيت فى أحضانها فلا تنسى أن تدلهم على بيته حتى لا تظلم الأبرياء !
ابتسم للطوارئ فهى لك وأنت لها .. وإياك ثم إياك أن تحاول خرق الحظر المفروض فماهى إلا رصاصة احتفظ بها محمود ياسين فى جيبه بعد أن عاد من الجبهه وسلمها على يد محضر للفريق السيسى الذى استخدم التفويض الذى منحه له أعضاء جماعة الليزر الأخضر ليقتل بها من يعارضه لدواعى محاربة الإرهاب .. ولا تحزن أيها المعارض إن كنت حياً ولا تتأوه إن كنت مصاباً فما الحياة فى مصر إلا شمس تطلع صباحاً على المغفلين وتغرب ليلاً على المحظورين .. فتعلم الدرس ولا تسلم صوتك لأى مرشح يخدعك بالنهضه أو بالاستقرار أو بمحاربة الإرهاب فالشعب يحتاج إلى حاكم يردعه لا مندوب يداعبه ويبيع له الوهم ولايستطيع أن يحمى نفسه من ذئاب العروش .. ولا تنسى عزيزى المواطن السيس أن تبلغ عن جارك وتقدم بياناته التفصيليه للجهات المعنية حماية له من نفسه ومن أفكاره وعندما تحضر القوات ليبيت فى أحضانها فلا تنسى أن تدلهم على بيته حتى لا تظلم الأبرياء !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق