يا كسفتك بعد اكتشاف أكاذيبك ومرضك وسقوطك المتوالى .. كلما تعلق تؤكد ما قلت وأقول ..
وأسلوب الوشاية والوقيعة بين الأصدقاء شغل خنازير وهى فئة أعلى من المجانين الإنفصاميين .. فلا عادل وهيثم يخافان منى ولا أنا أخاف منهم .. أنا فقط أخوفك أنت فقط بل وأجعلك بهلواناً لا تدرى ماذا تقول .. وأنا أعترف بذلك وأقر به
ولكنك تتبجح ولا تدرى ماذا تقول وتسقط فى بئر عارك فتقول أن الأخ عادل نزل إدراج أنه فى الحج يوم 10 مع أننا بفضل تكرارك المرضى الممل والساذج تُوفر علينا دخول الصفحة من الأكثر تعليقاً .. ويا عديم البصر معتل البصيرة هل لم يكتشف الأستاذ هيثم اكتشافك المذهل الرهيب أيها الملسوع المهزوم المكلل بتيجان عار السقوط أمامى دوماً .. فقد علق هنا يوم 16 بعدم معرفته بسفر الحاج إلا مؤخراً وهو صديقه ولم يحدد قبل يوم 10 أم بعدها .. فلا تزور كعادتك تعليقات الناس وتدعى العكس وتريد الإيحاء بحالة تدين جديدة تريد المضى فيها وهذا شئ جميل إن كنت صادقاً بل وتدعونى للأستغفار وهذا شئ أجمل يا شيخ فيل .. يا بتاع النجاسات والوساخات وشهادة الزور
واستغفر الله إن كنت أفترى عليك وأشهد الله أنى لا أفترى عليك ولم أعرفك إلا وقحاً ساباً أعراض الناس من قبل ومن بعد أن تصديت لك .. وأشهده أنى أوقن من كلماتك أنك شخص مريض عليل أحاول علاجه أو كف أذاه .. وإن لم يكن فعملية تأديبك شئ بسيط لأن منطق الحق يغلب منطق الباطل دوماً .. وأنا معى الحق ولذلك أقهرك فى كل مرة
فلتقل شيئاً مفيداً أو اسكت
ثم لما حضرتك عارف من يوم 10 مش تحترم صاحب المدونة ولا تجعلنا نمرمط بكرامتك أرض المدونة وهو غائب .. أنت تكرر عروضك المملة وتضطرنى لتأديبك كل مرة
وأعترف وأقر أنى غير سعيد ببهدلتك هنا ولكن لتعلم جيداً أنه كلما يزال سيركك مفتوحاً تعرض منه فقراتك الساذجة المسيئة المكررة فستجدنى دائماً أروضك وأجعلك تقف على واحدة دون الأربع وتحكى للمشاهدين قصة حسن ونعيمة أقصد هلالك وشلباية وتقول سيد قال كده القذر ودى نوعية تدينه وتبكى إهى إهى إهى مجرم قاسى
أنا آسف يا مرمطون
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق