كنت أتمنى عندما تعرف أن صاحب المدونة غائب أن تحترم نفسك وتأخذ دواؤك المهدئ ليعينك على تهدئة الحالة .. ولكنك تتمادى فلن تجد منى إلا محاولات متجددة لعلاجك ..
فلحالات الطب النفسى المزمنة ميزة وهى أنها لا تستطيع أن تدارى علتها .. يعنى وضعها الفصامى عندما تعيد وتكرر نقل ما تكتب بدون وعى أو تركيز .. وكلما يزداد يُخطئ وأحياناً يحاول الجزء العامل فى عقله أن يتدارك الخطأ فيطلب من صاحب المدونة أن يحذف هذه المجاراة الكاشفة مدعياً أنه يشفق على صاحب المدونة أن يقرأ ما كتبته ويصفه - من طبعه - بالوساخة وهو كمريض ربما يؤمن أنه يكتب درراً وأخلاقاً حميدة وغير مدرك أنه لم يكتب شيئاً معبراً بل يكرر شتائمه ويعيد ويزيد بدون ملل لأن طبيعة المرض أنه كالآلة الصماء المبرمجة
بل ويتحدى أن أنقل صورة مما أكتب لمدونتى ..
وأبشرك يا فصامى فما نكتبه لا يضيع حتى لو كان رداً على مرضى .. وهذه طبيعة الحياة أن تقابل سفسطائياً فتلاعبه أو مسيئاً فتردعه .. وكل ما نفعل مسجل عند من لا يغفل ولا ينام إن كنت تؤمن بذلك ؟!
وكل ما كتبت هنا موجود على مدونتى الأكثر رواجاً فى مكتوب والأخرى فى البلوجسبوت .. فليطمئن قلبك أو يغلى .. وكلها مدونات بإسمى لا مثل مدوناتك القبيحة التى تصنعها يومياً مثل الشاكوش والطربوش والشاطحة وأبو فصادة وحسن هلالك والطير المغرد وأم حميدة وبهانة العمشة والفيل النت والنت الفيل وأنتى فيل والقرد الطائر .. فما هذا الضياع الذى تعيشه والوقت الضائع الذى تقطعه وأى بئر قذرة ترتوى منها ؟!
أما نشرك هنا تعليقاً مركباً لعرباوى الذى يمدحك ويقول لك “كلامك موزون” فهذا شئ يسعدنى ولا يضايقنى لأنه يُثبت أن نجحت جزئياً فى علاجك ..
وما تكتب من افتكاسات فلن يسألك أحد عنها لأن المعظم يعرفون طبعك ..
وبعد هذه الصفحة فسيدركون مرضك وهو التكرار المرضى مثل جملة “ولاتستطيع كتابة سطرين الا ان تسرق احدهما واى حد يثدر يتحقق من كلامى” وهى جملة تؤكد مدى بلاغتك اللغوية وأنك عصامى اللهجة محدد الكلمات منبعج الرؤى .. أما يثدر التى كتبتها فهى فعل مضارع يؤكد مدى الاضطراب الكيبوردى المتعمق فى ذاتك المهترئة المذبذبة بتيارات مترددة عالية الفولت منخفضة الجهد .. لو سمحت إفصل التيار !
أما من يملك الذيل فهو الفيل وليس أنا وأنت أعلم إن كان ذيلك نجساً أم لا .. وكلُ أدرى بنفسه الأمارة بالسوء
أما وإنك قد دحرجتنى كما تقول فهذا يدل على أسلوب ولغة وبيئة تناسب تعليمك العالى ورد ضحل منك بعد قولى أنى درست حالتك الفصامية
وسأعتبرك فى الفقرة التالية عاقلاً وأقول لك :
أن تربط السلام بيننا بأن أعلن أنى كاذب .. فهل بعقلك الناضج تريدنى أن أُعلن مالا أُومن به ؟ أم تريدنى أن أجاريك لأمنع شتائمك .. هل هذا منطق أيها العاقل ؟ وإذا كان المتكلم مجنوناً فالمستمع عاقل .. أمر غريب وعداوة متأججة كل هدفها أن أعلن أنى كاذب وعندما أرفض على مدى سنوات تشوه صفحات المدونات كما تفعل هنا وتزج اسمى بين سطورك وتقول أن الصفحة كانت نظيفة حتى ظهرت .. يعنى تضعنى فى جملة كاذبة أراها وتريد السكوت .. صراحة أمر غريب لا أجد له حلاً معك .. مع عاقل أتكلم .. هل أنت الذى ستحاسبنى أم أن هناك رب سيحاسب العباد
فكر كعاقل ورد على كعاقل مرة واحدة !
فلحالات الطب النفسى المزمنة ميزة وهى أنها لا تستطيع أن تدارى علتها .. يعنى وضعها الفصامى عندما تعيد وتكرر نقل ما تكتب بدون وعى أو تركيز .. وكلما يزداد يُخطئ وأحياناً يحاول الجزء العامل فى عقله أن يتدارك الخطأ فيطلب من صاحب المدونة أن يحذف هذه المجاراة الكاشفة مدعياً أنه يشفق على صاحب المدونة أن يقرأ ما كتبته ويصفه - من طبعه - بالوساخة وهو كمريض ربما يؤمن أنه يكتب درراً وأخلاقاً حميدة وغير مدرك أنه لم يكتب شيئاً معبراً بل يكرر شتائمه ويعيد ويزيد بدون ملل لأن طبيعة المرض أنه كالآلة الصماء المبرمجة
بل ويتحدى أن أنقل صورة مما أكتب لمدونتى ..
وأبشرك يا فصامى فما نكتبه لا يضيع حتى لو كان رداً على مرضى .. وهذه طبيعة الحياة أن تقابل سفسطائياً فتلاعبه أو مسيئاً فتردعه .. وكل ما نفعل مسجل عند من لا يغفل ولا ينام إن كنت تؤمن بذلك ؟!
وكل ما كتبت هنا موجود على مدونتى الأكثر رواجاً فى مكتوب والأخرى فى البلوجسبوت .. فليطمئن قلبك أو يغلى .. وكلها مدونات بإسمى لا مثل مدوناتك القبيحة التى تصنعها يومياً مثل الشاكوش والطربوش والشاطحة وأبو فصادة وحسن هلالك والطير المغرد وأم حميدة وبهانة العمشة والفيل النت والنت الفيل وأنتى فيل والقرد الطائر .. فما هذا الضياع الذى تعيشه والوقت الضائع الذى تقطعه وأى بئر قذرة ترتوى منها ؟!
أما نشرك هنا تعليقاً مركباً لعرباوى الذى يمدحك ويقول لك “كلامك موزون” فهذا شئ يسعدنى ولا يضايقنى لأنه يُثبت أن نجحت جزئياً فى علاجك ..
وما تكتب من افتكاسات فلن يسألك أحد عنها لأن المعظم يعرفون طبعك ..
وبعد هذه الصفحة فسيدركون مرضك وهو التكرار المرضى مثل جملة “ولاتستطيع كتابة سطرين الا ان تسرق احدهما واى حد يثدر يتحقق من كلامى” وهى جملة تؤكد مدى بلاغتك اللغوية وأنك عصامى اللهجة محدد الكلمات منبعج الرؤى .. أما يثدر التى كتبتها فهى فعل مضارع يؤكد مدى الاضطراب الكيبوردى المتعمق فى ذاتك المهترئة المذبذبة بتيارات مترددة عالية الفولت منخفضة الجهد .. لو سمحت إفصل التيار !
أما من يملك الذيل فهو الفيل وليس أنا وأنت أعلم إن كان ذيلك نجساً أم لا .. وكلُ أدرى بنفسه الأمارة بالسوء
أما وإنك قد دحرجتنى كما تقول فهذا يدل على أسلوب ولغة وبيئة تناسب تعليمك العالى ورد ضحل منك بعد قولى أنى درست حالتك الفصامية
وسأعتبرك فى الفقرة التالية عاقلاً وأقول لك :
أن تربط السلام بيننا بأن أعلن أنى كاذب .. فهل بعقلك الناضج تريدنى أن أُعلن مالا أُومن به ؟ أم تريدنى أن أجاريك لأمنع شتائمك .. هل هذا منطق أيها العاقل ؟ وإذا كان المتكلم مجنوناً فالمستمع عاقل .. أمر غريب وعداوة متأججة كل هدفها أن أعلن أنى كاذب وعندما أرفض على مدى سنوات تشوه صفحات المدونات كما تفعل هنا وتزج اسمى بين سطورك وتقول أن الصفحة كانت نظيفة حتى ظهرت .. يعنى تضعنى فى جملة كاذبة أراها وتريد السكوت .. صراحة أمر غريب لا أجد له حلاً معك .. مع عاقل أتكلم .. هل أنت الذى ستحاسبنى أم أن هناك رب سيحاسب العباد
فكر كعاقل ورد على كعاقل مرة واحدة !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق