الأحد، 21 نوفمبر 2010

فيل مكتوب المزور

والتعليق المزور موجود أيضاً هنا فى أحد تعليقاته
هذاالمزور الذى نقل إدراجاً للأخ الفاضل هيثم أبو خليل عن التزوير وشهادة الزور
أرأيتم كيف سقط الدعى الأفاق المسئ لشعائر الله ورسوله
وظهرت حقيقة من يقول ولا يفعل ومن يزور تعليقات المدونين
ظهرت حقيقةالساخر ممن يعبدون الله بل ويجعل من يعبد الفئران والعياذ بالله أفضل منهم
ويمكر الماكرون ولكن كيدهم يقع فى نحورهم
هى هى شهادة طلبها تؤكد كذبه ونجاسته وعدم شرفه ومن مدون استعان به ونقل تعليقاته
هل يخسئ النجس ويدارى كسفته ويستغفر الله عن كذبه وإساءته الأدب ليس معى فأنا أعرف طبع اللئيم وأعرف كيف أذله بطريقتى .. ولكنه الأن يسئ لشعائر الله ورسوله
لا حوار مع النجس حتى يتخلص من نجاسته ويعتذر عنها
اتخذتك لحالة مرضية وسخرت منك لأن الخلاف يتعلق بخلاف بين اثنين
ولكن بعد سخريتك من عبادة الله ومن حديث نبيه
فلا حوار معك أيها النجس حتى تتطهر
لن ينفعك جدلك ولا عادل ولا سيد ولا دعوات أمك إن كانت دعت لك
لقد لففت حبل النجاسة الذى تمسكه أمام محاوريك ولففته حول عنقك
ويا الله من إجرامك
السخرية من حديث نبوى ليست جديدة عليك
أنا من قبل اتهمتك هنا فى هذه المدونة بالسخرية من الأحاديث النبوية وهاهى العينة
يا أيها النجس عند هذا وقف
رسول الله يستغفر ربه مائة مرة أتسخر ممن يفعل ذلك ؟
يا أيها النجس عند هذا توقف
يا نجس الكلمة والضمير والمظهر استغفر لربك إن كنت مسلماً
والله لن ينفعك إلا الاستغفار من هذا الذنب وأن تعلن ذلك للناس
وتعلن أنك لم تسخر من عبادة الله وتجعلها عبادة الفئران
يا أيها النجس عند هذا توقف واستغفر لذنبك إن كنت مسلماً
سقوطك المرة شديد حتى على صاحب المدونة الذى دافع عنك كثيراً ولن يمكنه ذلك أمام تعليقك النجس الموجود هنا
لا مجال للسخرية فى الحديث عن شعائر يا خريج منبت النجاسة
لم أقل أنى استغفر مائة مرة بل الرسول هو الذى قال يا أنجس مدون
عليك اللعنة كشفت عن وجهك القبيح أكثر وأكثر ووقعت فى شر أعمالك
لن تنفعك سفسطائيتك .. ولن يغنى عنك لوعك .. ولن ينقذك تكرارك
تفووووووووووووو على من يسخر من عبادة الله وأحاديث نبيه
لم أتخيل أن كشفك سيظهر ظفارة لسانك التى تحاول مداراتها بتدين جديد مصطنع
هذه الظفارة التى تجعلك لا تريد خسران دينك .. فأى دين وأى شرف بعد السخرية من الله ورسوله
يا أيها النجس عند هذا توقف واستغفر لذنبك إن كنت مسلماً
إن كان كذلك فليستغفر ربه ويتطهر من نجاسته

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق