السبت، 20 نوفمبر 2010

وتبقى الكلمات

وتبقى الكلمات والروابط ترد من البداية طالما لا يوجد جديد عند المكرراتى
- مشكلتك أنك تتوهم بالقدرة على شتم الآخرين بالباطل ولا تتصور أن هناك من هو قادر على الرد ولا أحتاج لشهادة منك أو حكم لأنك فاقد للأهلية كما لا أحتاج لشهادة عليك من المدونين فالكل يعرف من هو مسئ مكتوب وأرذل مدون فيها
- كالفأر دائماً تقع فى المصيدة وبنفس الأسلوب وعندما ترى روابطك يرتفع الإدرينالين عندك فتنتفخ أمعاؤك ويناديك شيطان الثأر فتتحول من شخص يحاول فى أول الإدراج أن يضفى على نفسه هالة المفكر إلى شخص سليط اللسان يعيد ويزيد ويلف حول نفسه .. فتكرر أكاذيبك بلا دليل وتسقط كعادتك أمامى
- هتقوله النهارده العيد عيدك سعيد يا أحلى فيل فى الجنينه يقولك نجاسه ..تقوله احترم نفسك يقولك قرفان .. تقوله البقاء لله فى الغالية يقولك لأ متضايق ودى وقاحة !
- وهنا ظهرت حقيقتك للجميع .. مريض لا ضمير له .. عنيد فى النجاسة .. لدود فى الخصومة .. لا يحفظ عهداً ولا ذمة .. لا يراعى حرمة صوم ولا حتى حرمة موت
- طبيعة الحياة أن تقابل سفسطائياً فتلاعبه أو مسيئاً فتردعه .. وكل ما نفعل مسجل عند من لا يغفل ولا ينام إن كنت تؤمن بذلك ؟!
- من يملك الذيل هو الفيل وليس أنا وأنت أعلم إن كان ذيلك نجساً أم لا .. وكلُ أدرى بنفسه الأمارة بالسوء
- هناك من يظنون أنك لا تشتم أو أنك تشتم لأننا نشتمك .. ولكن العينة بينة وهذه الصفحة وغيرها موجوده تشهد من يبدأ ومن يرد وقلت لك مراراً البادئ أظلم حتى لو جرى له ما يجرى لك الآن فأنت البادئ والصفحة تظهر من شتم فتصدينا له وردعناه وفككناه وحللناه ثم ألقيناه عارياً أمام الناس !
- استغفر الله إن كنت أفترى عليك وأشهد الله أنى لا أفترى عليك ولم أعرفك إلا وقحاً ساباً أعراض الناس من قبل ومن بعد أن تصديت لك .. وأشهده أنى أوقن من كلماتك أنك شخص مريض عليل أحاول علاجه أو كف أذاه .. وإن لم يكن فعملية تأديبك شئ بسيط لأن منطق الحق يغلب منطق الباطل دوماً .. وأنا معى الحق ولذلك أقهرك فى كل مرة
فلتقل شيئاً مفيداً أو اسكت

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق