الأحد، 21 نوفمبر 2010

العار سيلاحقه

اكتبها صريحة يا نجس لتتطهر
( أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله واستبرئ من كل قول قلته يُنكر ما قاله الرسول المصطفى صلى الله عليه وسلم وأنى لا أسخر من شعائر الدين ولا من الصحابة والتابعين ولا أنتمى للقرآنين الذين يرفضون سنة النبى )
هل تتخيلون مسلم يناور ويبرطع ولا يقولها بعد اكتشاف وقاحته الصريحة وسخريته ممن يستغفرون
أنا أتهمه أنه من جماعة القرآنيين الذين لا يؤمنون بسنة الرسول
كررها مراراً وسخر من صحيح البخارى ومن الصحابى الجليل ابن عباس ومن أحاديث الحجامة
ولكنه كالثعبان يحاول المدارة
ما كتبناه منذ سنوات ما زالت تؤكده الأيام
نجس الكلمة والضمير الذى سخر من الصحابى الجليل ابن عباس وأنكر ذلك مستغلاً أن المدونة التى قال فيها ذلك حذفها صاحبها ولكنه وأشهد الله على ذلك فعلها
ولم يعد لرشده كما أدعى ومن رائحة كلماته نتأكد أن نجاسة الكلمة والضمير لم تفارقه
وعند هذه النقطه لا حوار مع النجس حتى يتخلص من نجاسته ويعتذر عنها
يا عضو جماعة القرآنين لعنة الله عليكم
والشخصية النجسة هى المرحلة المتقدمة من الشخصية الفلتاؤوسية وكثيرون يتساءلون عن الشخصية الفلتاؤوسية .. طبيعتها .. مدى خطورتها .. كيفية التعرف عليها .. فقد لاحظنا أن أحد المدونين” الفيل - النت - يدعى أنه محمد الشرقاوى ” تنطبق عليه صفة الشخصية الفلتاؤوسيه التى قمنا بتدشيبن لفظها .. فهو صاحب فكر مشبوه ويستتر وراء إسم مستعار ليسب فى صحابة رسول الله ويشكك فى أحاديث النبى ..
فكل فلتاؤوسى هو نجس لا ترتاح لهيئته ولا لكلامه .. فأنت لاتأمن هذا الفلتاؤوسى ..لأنه سوقى ليست لديه أى ثوابت أو أخلاقيات عملية .. والتجربه تظهره وتوضح أنه لا يؤمن بأى مبادئ ..
وهو من تحتار فى عقيدته .. وتشك فى شخصيته .. هى سوية عاقلة أم شاذة مراوغة ؟! تجبر بنجاستها الآخرين على التشكيك فى ملتها
تزويره سقط
شاهده الذى أحضره واستعان بتعليقات له ووضعها فى هذه الصفحة لما شهد عليه تبرأ منه وقال أنه غير شريف
ولكن النجس هو من يزور هو من لا يحترم شرع الله وسنته
هل هناك نجاسة أكثر من هذا
ويعجز عن الرد على اتهامه بالتزوير
ولن ينفعه تكراره
عار تزويره سيلاحقه
روح أمه التى ماتت غير راضية عن سلوكه ستلاحقه
إساءته المتكرره لأحاديث النبى مثل أمثاله من القرآنين ستلاحقه
صفحته ستظل ملوثة فى الدنيا حتى يتوب ويعلن
( أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله واستبرئ من كل قول قلته يُنكر ما قاله الرسول المصطفى صلى الله عليه وسلم وأنى لا أسخر من شعائر الدين ولا من الصحابة والتابعين ولا أنتمى للقرآنين الذين يرفضون سنة النبى )

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق